العــــــــــــدالـــة
شعر\ فالح الحجية الكيلاني
ما للعدالة كلما نهضت هوت لا تُرحم
زمن بغت فيه الخساسة بالخنا يترنم
وبه الوحوش الضاريات على الرقاب تجثم
غدرا صرعنا العدل فالدهر ليل مظلم
والعمرمشدود الخناق بالمخاطر مفعم
------------------------------
امالتا فيها الوضيع - مرائيا – يتمشدق
تتراقص الاحلام في الق الدجى وتحرّق
والعدل شلال الطبيعة ماله لا يدفق
والموت قصطاس الامور ليس فيها يرفق
والظلم – ان صرخ الرجاء بوجهه –لا ينطق
--------------------------------------
ماذا ارى - رباه – غير خديعة وتساوم
وتملق وتكابر وتنازق وتعاظم
وتحابب – زيفا على اهوائهم - وتغا ر م
ومطارح – فيها النفوس ذليلة - ومحا كم
فهل بقى للطيب موضع لتفاهم
----------------------------------
يوم يمر وياتي اخر بنا يتقدر
في النفس ا ها ت واها ت فهلا تحسر
تتوقد النيران في افق الحياة وتسجر
والظلم ان صحب النفوس يزيغها تتحجر
والفجر يغد و موحشا الشر فنه يصدر
----------------------------------
في الناس ظلم ليس الحق يعدله رضى
تتصا رع الدهر الخلائق حاضرا او ما مضى
تتقاسم الاسلاب جورا بينها وتباغضا
وحلاوة الانسان حتما بالتزلف تجهضا
والحب يجلي النفس ان الشر منها ينتضى
----------------------------------------------
منذ الطفولة شرع الغاب يسلخنا الجلود
تتزاحم الاهات اغنية لاءحزان الوجود
ايموت في النفس الابية كل بعث من ركود
ام يطوي الاسى حقبا فيظهر فيها حديد
فيها لضى النيران ثورتها على هدم الجحود
--------------------------------------
اتالفت افق الحياة بارضها - ماذا ارى
تتعانق الاشجار والاطيار وحبات الثرى
وسنابل الحقل الجميل اما ترى
تميس تقبيلا - تسبيحا لها - وتزاو را
ان السنابل صار سكونهن تحاورا
----------------------------------------
ياصاح ان العدل نور انفسا تتذمر
الكون تصدحه الطيور بلحنهن فيطهر
والارض تلك الارض مذخلقت فلا تتغير
والرب ذاك الرب رفق للعدالة ينثر
وسماؤنا مهما علاها الظلم فستمطر
--------------------------------
منذ الطفولة رحت ابحث للعدالة موطنا
شم الجبال رقيتها عل الفوءاد يوءقنا
ان لاحياة بدونها مهما علا فيها المنى
الخير سمت والحقوق قواعد فتقارنا
والنفس محراب العدالة في الحياة وموطنا
------------------------------------------
\ياايها الحق العظيم وانت للدنيا المنار
انت المؤمل والمكمل للحياة والمسار
والنور في الدنيا وفي الاخرى وانت الاقتدار
ا وقد سناء الحق حتى ليلنا يغدو نهار
واجزل على كل الخلائق نورها والاقتدار
*************************************
شعر\ فالح الحجية الكيلاني
ما للعدالة كلما نهضت هوت لا تُرحم
زمن بغت فيه الخساسة بالخنا يترنم
وبه الوحوش الضاريات على الرقاب تجثم
غدرا صرعنا العدل فالدهر ليل مظلم
والعمرمشدود الخناق بالمخاطر مفعم
------------------------------
امالتا فيها الوضيع - مرائيا – يتمشدق
تتراقص الاحلام في الق الدجى وتحرّق
والعدل شلال الطبيعة ماله لا يدفق
والموت قصطاس الامور ليس فيها يرفق
والظلم – ان صرخ الرجاء بوجهه –لا ينطق
--------------------------------------
ماذا ارى - رباه – غير خديعة وتساوم
وتملق وتكابر وتنازق وتعاظم
وتحابب – زيفا على اهوائهم - وتغا ر م
ومطارح – فيها النفوس ذليلة - ومحا كم
فهل بقى للطيب موضع لتفاهم
----------------------------------
يوم يمر وياتي اخر بنا يتقدر
في النفس ا ها ت واها ت فهلا تحسر
تتوقد النيران في افق الحياة وتسجر
والظلم ان صحب النفوس يزيغها تتحجر
والفجر يغد و موحشا الشر فنه يصدر
----------------------------------
في الناس ظلم ليس الحق يعدله رضى
تتصا رع الدهر الخلائق حاضرا او ما مضى
تتقاسم الاسلاب جورا بينها وتباغضا
وحلاوة الانسان حتما بالتزلف تجهضا
والحب يجلي النفس ان الشر منها ينتضى
----------------------------------------------
منذ الطفولة شرع الغاب يسلخنا الجلود
تتزاحم الاهات اغنية لاءحزان الوجود
ايموت في النفس الابية كل بعث من ركود
ام يطوي الاسى حقبا فيظهر فيها حديد
فيها لضى النيران ثورتها على هدم الجحود
--------------------------------------
اتالفت افق الحياة بارضها - ماذا ارى
تتعانق الاشجار والاطيار وحبات الثرى
وسنابل الحقل الجميل اما ترى
تميس تقبيلا - تسبيحا لها - وتزاو را
ان السنابل صار سكونهن تحاورا
----------------------------------------
ياصاح ان العدل نور انفسا تتذمر
الكون تصدحه الطيور بلحنهن فيطهر
والارض تلك الارض مذخلقت فلا تتغير
والرب ذاك الرب رفق للعدالة ينثر
وسماؤنا مهما علاها الظلم فستمطر
--------------------------------
منذ الطفولة رحت ابحث للعدالة موطنا
شم الجبال رقيتها عل الفوءاد يوءقنا
ان لاحياة بدونها مهما علا فيها المنى
الخير سمت والحقوق قواعد فتقارنا
والنفس محراب العدالة في الحياة وموطنا
------------------------------------------
\ياايها الحق العظيم وانت للدنيا المنار
انت المؤمل والمكمل للحياة والمسار
والنور في الدنيا وفي الاخرى وانت الاقتدار
ا وقد سناء الحق حتى ليلنا يغدو نهار
واجزل على كل الخلائق نورها والاقتدار
*************************************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق