أتوه بألفصل الخامس مِن وردكِ
سأهمسُ لِوقتِي قَبل قدومكِ
وأمد ألأفق لأنتظركِ أكثر
وأشتاق أكثر
وأتوه بألفصل الخامس مِن وردكِ
حتى أملأ رئتاي بِعطركِ
وأقف بأعتاب عينكِ
وأغضب
وأصرخ .. أَحُبكِ
حتى يَهجدُ لُهيب عِناني بأبتسامةٌ حانيةٌ
وأتراقص على مسرح خصلات شعركِ
وتهتد أمواح حَنيني ألعاتيةُ
بِصمتِ
وأطوق مِنكِ كُل ألجهات برفق
لِنرقص بأحضان موسم مجنون
تَعجزي كلكِ وتَسرقينِي كُلِي
سِيري بِقدماكِ
خطوةٌ
اثنان
ثلاث
فأقفزي حيثُ أنا
ستكونين بحضنِ ألقمر
غارقةٌ فِي جِنان ألفضةُ
تمسكي بتلابيب ِأهاتي
وبريقها الأبعد
ليتحترق ألشمس فتصيرأمسيتنا مشرقةٌ
سأسرق زهر نَهدِك عِنوةٌ
أشتاق منكِ حبة هناء ومعطف ألحنان
حتى تشتعلُ فتيلةُ صقع الرماد
لنسطع أكثر
قبل موسم الربيع
النادر النادر
سأهمسُ لِوقتِي قَبل قدومكِ
وأمد ألأفق لأنتظركِ أكثر
وأشتاق أكثر
وأتوه بألفصل الخامس مِن وردكِ
حتى أملأ رئتاي بِعطركِ
وأقف بأعتاب عينكِ
وأغضب
وأصرخ .. أَحُبكِ
حتى يَهجدُ لُهيب عِناني بأبتسامةٌ حانيةٌ
وأتراقص على مسرح خصلات شعركِ
وتهتد أمواح حَنيني ألعاتيةُ
بِصمتِ
وأطوق مِنكِ كُل ألجهات برفق
لِنرقص بأحضان موسم مجنون
تَعجزي كلكِ وتَسرقينِي كُلِي
سِيري بِقدماكِ
خطوةٌ
اثنان
ثلاث
فأقفزي حيثُ أنا
ستكونين بحضنِ ألقمر
غارقةٌ فِي جِنان ألفضةُ
تمسكي بتلابيب ِأهاتي
وبريقها الأبعد
ليتحترق ألشمس فتصيرأمسيتنا مشرقةٌ
سأسرق زهر نَهدِك عِنوةٌ
أشتاق منكِ حبة هناء ومعطف ألحنان
حتى تشتعلُ فتيلةُ صقع الرماد
لنسطع أكثر
قبل موسم الربيع
النادر النادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق