لا تلتمس لي الاعذار..
ان غبت عنك...
فاانا حقاقد كرهت البقاء...
كرهت غفوه الروح في جسدين..
وكرهت التملق واكاذيب الثناء..
وتلك قلوبنا قد ملئت..
فجوه و دهشه..
ولم نعد كاالماء تروي حبنا..
كلما عطشنا واشتهاء..
يانظير الروح....!
افلت الاماني من كثر..
التصبر واثملث الجراج ..
ولم يعد للجرج نزفا..
مثلما كان يدمي ان مر..
يوما دون التقاء..
وتلك ايامي ما عادت ..
كما عهدتها تهوى التقرب ..
وتترقب ان تعود خيوط الفجر..
فيرن هاتفي فياتي صوتك ..
حاملا شوقا وحبا ولهفة وبهاء..
وذاك صوتك لم تعد تباليه اذني..
قد اخرسها صمتك الطويل..
وذاك الركن الذي وضعتني..
فيه كم كان مظلما وموحشا..
وكم سألتني زواياه عنك..
فاأدمنت وحدتي حتى..
ومنه عرفت وحشه..
القبر دون موت ..
وانا من الاحياء ..
لا تلتمس لي العذر ان غبت ....
ياسيد وحدتي....
لم أعد كفيفه انا ..
وكرهت بقربك البقاء..
ان غبت عنك...
فاانا حقاقد كرهت البقاء...
كرهت غفوه الروح في جسدين..
وكرهت التملق واكاذيب الثناء..
وتلك قلوبنا قد ملئت..
فجوه و دهشه..
ولم نعد كاالماء تروي حبنا..
كلما عطشنا واشتهاء..
يانظير الروح....!
افلت الاماني من كثر..
التصبر واثملث الجراج ..
ولم يعد للجرج نزفا..
مثلما كان يدمي ان مر..
يوما دون التقاء..
وتلك ايامي ما عادت ..
كما عهدتها تهوى التقرب ..
وتترقب ان تعود خيوط الفجر..
فيرن هاتفي فياتي صوتك ..
حاملا شوقا وحبا ولهفة وبهاء..
وذاك صوتك لم تعد تباليه اذني..
قد اخرسها صمتك الطويل..
وذاك الركن الذي وضعتني..
فيه كم كان مظلما وموحشا..
وكم سألتني زواياه عنك..
فاأدمنت وحدتي حتى..
ومنه عرفت وحشه..
القبر دون موت ..
وانا من الاحياء ..
لا تلتمس لي العذر ان غبت ....
ياسيد وحدتي....
لم أعد كفيفه انا ..
وكرهت بقربك البقاء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق