بين ملايين البشر
بألوانهم ولغاتهم
ببن ملايبن الكائنات القاطنة
في الجبال والسهول والوديان
كنت أنتظر من يجتاح جسدي
من يكسر قفل قلبي
دون أن أقاوم أو أعترض
منذ ثلاثين عاما
لم أشعر بدقات قلبي
لم أشعر بثورة مساماتي
وأوردتي
لم أشعر بحب ينفضني
لم تلتهب شفتاي للقاء
يا انثى
شفتاك فقط
عيناك فقط
هما من جعلا عيني
تنتفض
هما من أعطيا السعادة
للنبض
هما من منحا البريق
لخطوط العرض
هما فقط لا أستطيع
أمام قراراتهما الصغيرة
والكبيرة أن أعترض ..
بقلمي علي القريشي
بألوانهم ولغاتهم
ببن ملايبن الكائنات القاطنة
في الجبال والسهول والوديان
كنت أنتظر من يجتاح جسدي
من يكسر قفل قلبي
دون أن أقاوم أو أعترض
منذ ثلاثين عاما
لم أشعر بدقات قلبي
لم أشعر بثورة مساماتي
وأوردتي
لم أشعر بحب ينفضني
لم تلتهب شفتاي للقاء
يا انثى
شفتاك فقط
عيناك فقط
هما من جعلا عيني
تنتفض
هما من أعطيا السعادة
للنبض
هما من منحا البريق
لخطوط العرض
هما فقط لا أستطيع
أمام قراراتهما الصغيرة
والكبيرة أن أعترض ..
بقلمي علي القريشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق