العُربُ صمتٌ عاجزٌ وفناءُ
والوهم نهجٌ يعتليهِ غباءُ
والوهم نهجٌ يعتليهِ غباءُ
يا منحةَ الله الكريم تأهبي
كيما تُعيدك ثُلَّةٌ عصماءُ
كيما تُعيدك ثُلَّةٌ عصماءُ
وتفقهت ذا الدار في أوجاعنا
وتساوتِ الأمواتُ والأحياءُ
وتساوتِ الأمواتُ والأحياءُ
عذراً لبوحٍ مُقفِرٍ ينتابني
فالوجدُ مني مفعمٌ مُستاءُ
فالوجدُ مني مفعمٌ مُستاءُ
لابد وجدي هائمٌ في نهجنا
ويجوبهُ الإعلالُ والرمضاءُ
ويجوبهُ الإعلالُ والرمضاءُ
لا خير في شرٍّ يطيحُ بوحدةٍ
وتَعيثُ في أوصالنا الأهواءُ
وتَعيثُ في أوصالنا الأهواءُ
ما كلُّ من طبخ الطعام بذائقٍ
أوَ كلّ سيفٍ قَطْعُهُ إمضاءُ
أوَ كلّ سيفٍ قَطْعُهُ إمضاءُ
عارٌ علينا أن نباعُ ونُشترى
والعلم فينا والجموعُ سواءُ
والعلم فينا والجموعُ سواءُ
ربّاهُ لطفاً في العبادِ تعطفاً
فالحالُ صبرٌ يقتضيهِ فناءُ
فالحالُ صبرٌ يقتضيهِ فناءُ
يا ويح جيلٍ يعتلي أوجاعهُ
والوهن حاز جموعهُ الخرقاءُ
والوهن حاز جموعهُ الخرقاءُ
إني أقول وتذكرون مقولتي
جارَ الزّمانُ وفرقةٌ حمقاءُ
جارَ الزّمانُ وفرقةٌ حمقاءُ
واذا طوانا دهرنا عارٌ لنا
فالبينُ فينا منحةٌ وقضاءُ
فالبينُ فينا منحةٌ وقضاءُ
أحمد دخل الله.. أبو وسيم اجتماعي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق