يافؤادي .. كم مشيتْ
راحلا في عينها .. ثم اعتنيت
بين غابات الهوى . حيث الورود
تختبىء من خوفها
بين الجحور ..
ووريقات اشتياقِِ
بين جنبيها تدور
وانا ابحث عن درب العبور
لاحبيب .. يحتويني
وبلادي .. ليس لي فيها كما الاعراب بيت
باحثا في النفس ابقى
سائلا كيف اتيت
يحتويني الموج في بحر الهموم
وانا المكلوم في نفسي الوم
في بقايا كبرياء
عبثا امشي واضواء النجوم
ترتمي خجلى .. ولكن ماهتديت
راحلا في عينها .. ثم اعتنيت
بين غابات الهوى . حيث الورود
تختبىء من خوفها
بين الجحور ..
ووريقات اشتياقِِ
بين جنبيها تدور
وانا ابحث عن درب العبور
لاحبيب .. يحتويني
وبلادي .. ليس لي فيها كما الاعراب بيت
باحثا في النفس ابقى
سائلا كيف اتيت
يحتويني الموج في بحر الهموم
وانا المكلوم في نفسي الوم
في بقايا كبرياء
عبثا امشي واضواء النجوم
ترتمي خجلى .. ولكن ماهتديت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق