حافية القدمين مهرولة..
لمفارقة طيرها المذبوح..
تائهة..ظالة طريقها..
ياسمينة تبكي وتنوح..
شجرة الحناء تئن رثاء..
وجدورها تدمع بالجروح..
أيا أبكم اهتف بالحق متكلما..
ليسمعها أصم يرتعش قلبه ويلوح..
مجلة الكترونية ..تنشر فيها ابداعات كتاب ملتقى الجيل الجديد العربي
تجمدت حروفي كأنجماد كفيّ من الجليد لا اقدر على نثرها اشعر انني فقدت المشاعر وجفت دموع عيني من حزن عتيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق