ما زلتي تحتفظين بجبلتك الأولى...
وبين عينيك السوداء تلك الغرة التي تروي أصالة العرب...
أعشقك لوفائكِ الذي لا ينضب مهما سكبته...
لجمالك الذي شهدت له آيات رب الخلق...
لم تنكسرِ يوماً وطالما كنتِ رمز الكبرياء والإباء...
منصته لكلامي وصمتي ...
تلامسكِ أفراحي وحزني...
تُجدين الشعور والإحساس...
وهم يجدون الكلام والنفاق...
سألتحم بكي صديقتي حتى تصير الدنيا إلى هلاك...
سيبقى عشقك بعمر الصبا حتى وإن هرم القلب...
وبين عينيك السوداء تلك الغرة التي تروي أصالة العرب...
أعشقك لوفائكِ الذي لا ينضب مهما سكبته...
لجمالك الذي شهدت له آيات رب الخلق...
لم تنكسرِ يوماً وطالما كنتِ رمز الكبرياء والإباء...
منصته لكلامي وصمتي ...
تلامسكِ أفراحي وحزني...
تُجدين الشعور والإحساس...
وهم يجدون الكلام والنفاق...
سألتحم بكي صديقتي حتى تصير الدنيا إلى هلاك...
سيبقى عشقك بعمر الصبا حتى وإن هرم القلب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق